- اشارة
- الكلمة الأولي
- مقدمة الناشر
- مقدمة
- كلمة صغيرة
- كلمة التمهيد: أيها الإمام المقهور الشعاع
- مع الجذور
- الانتظار
- الرسول
- بنوطالب
- الإمامة
- الإمام زينالعابدين
- الإمام الباقر
- الإمام الصادق
- مع موسي بن جعفر
- الإرث
- تمهيد
- مع الامام الكاظم
- موسي
- في الطريق
- و في الجامعة
- و أيضا قبل الرحيل
- الموجز
- الحوار
- المعضلة
- الإمام موسي الكاظم
- الكاظم
- مناجاة الكاظم
- خط الكاظم
- مع المهدي
- مع الهادي
- مع هارونالرشيد
- في مقابر قريش
- بعد الغياب
- بعد الغياب
- نداءات الإمام
- تراثه الفكري، الروحي، الاجتماعي
- رسالته في العقل
- رسالته في التوحيد
- البداء
- الإيمان بالله
- العلم
- العمل
- مكارم الأخلاق
- موسوية الإمام
- القاب الإمام
- جسر الرصافة
- حوار فوق جسر الرصافة
- همس فوق جسر الرصافة
- همس في أذن الرشيد
- همس الهمس
- الخاتمة
- خواطر
- فوق القناطر
- هارونالرشيد
- والأمة
- و أنت أيها الامام
- و بعد الغد
الامام الكاظم (علیه السلام) ضوآ مقهور الشعاع
اشارة
سرشناسه : كتاني، سليمان
عنوان و نام پديدآور : الامام الكاظم ضوآ مفهور الشعاع/ تاليف سليمان كتاني
مشخصات نشر : بيروت: دارالثقلين ، م 1999 = .ق 1420 = .1378.
مشخصات ظاهري : ص 230
وضعيت فهرست نويسي : فهرستنويسي قبلي
موضوع : موسي بن جعفر (ع)، امام هفتم -- ق 183 - 128
رده بندي كنگره : BP46/ك 2 الف 8
شماره كتابشناسي ملي : م 81-9363
الكلمة الأولي
انها تنويه عن تلازم مؤلف هذا الكتاب بتوجيه باقة شكر و تقدير و احترام لفضيلة الشيخ محمدمهدي التسخيري، بصفته - ليس فقط - المستشار الثقافي للجمهورية الإسلامية العظيمة المهتمة بكل القضايا الإنسانية، المرسخة علي الأخلاق و المثل و المزايا الكريمة. بل لإقدامه علي طباعة و نشر هذا الكتاب الناطق بكل الفضائل الرائعة، و التي كان يتحلي بها الإمام موسي الكاظم، و هو الموسوي الأصيل الذي تتكني به إيران العظيمة. سوف يكون... بمشيئة الله القدير... للقراء الأولياء... أن يندهشوا بالفضائل الكاظمية. فشكرا سخيا لفضيلة التسخيري شقيق العلامة آيةالله محمدعلي التسخيري - لقد تكرم بطباعة هذا الكتاب، و غمر القراء الكرام - بأمواج العطور. المؤلف [ صفحه 9]
مقدمة الناشر
منذ برأ الله الخليقة و أسكنها أرضه و سماواته و شرف الله من بينها الإنسان بما أودعه من بديع الصنع روحا و عقلا و مظهرا. اصطفي لها مبشرين و منذرين و هداة و أسوة، فأغدق عليهم من نوره و اصطنعهم لنفسه و ارتضاهم لخلقه و من بينهم الخاتم المصطفي صلي الله عليه و آله و سلم الذي الذي أنار الله به و هدي. و عند انتقاله أودع علمه و حكمه و شرائع دينه عند من اختارهم الله رعاة للأمم بعد النبي صلي الله عليه و آله و سلم فكانوا نورا من نور فاستضاءت به أبصار هديت، و عشيت عنه عيون جهلا و حنقا. و لئن هام بنورهم أحبة و عشاق فلم يقتصر ذلك علي المسلمين فقط، بل رأي فيه غيرهم ما بهرهم فهاموا عشقا و تلمسوا أن يقتربوا منه، أو ليس هو نور الله الذي لا يخبو و ممن صرفه الوجد عن غير هذا النور (أهل البيت عليهم السلام)